5 مليون نزحوا لتركيا ونحو مليون للبنان وحوالي 700 ألف للأردن. ويطلب العديد من السوريين اللجوء لأوروبا وقد استقبلت ألمانيا العدد الأكبر منهم. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، بعض النازحين السوريين يطلبون اللجوء في أوروبا وفي العراق تراجع عدد النازحين إلى أقل من مليونين لأول مرة منذ ديسمبر/ كانون الأول عام 2013. فبحلول سبتمبر/ أيلول عام 2018 قدرت المنظمة الدولية للهجرة عودة نحو 4 ملايين عراقي لبيوتهم. ولكن تقول الأمم المتحدة إن نقص الوظائف وتدمير الممتلكات وإمكانية الوصول المحدودة للخدمات مازالت تحول دون عودة الكثيرين لبيوتهم.
الاسلامية
- رقم جمعية خيركم
- تحديث ايفون 4 الى ios 9 بدون جلبريك
- “بلدية وادي جازان” تُغلق 35 محلاً مخالفاً » صحيفة جازان فويس
- اخبار دولة الخلافة اعزها الله
- الصفحات - المصرفية عبر الهاتف المحمول
- اوقات دوام ميدغلف
- نسيت رمز الدخول للايفون 6.0
وختم بالقول إنه من المهم الآن بالنسبة لتنظيم الدولة بعد "انهيار المدينة الفاضلة التي دعا إليها"، إصدار فيديوهات تدعو الناس للاستمرار في القتال في الخفاء، فتنظيم الدولة يحتاج إلى الحفاظ على بقايا "دولة الخلافة". صدر الصورة، Getty Images "سوريا والهدنة الهشة" ونقرأ في صحيفة الفايننشال تايمز مقالاً لكلوي كورنيش بعنوان "العنف في سوريا يهدد اتفاق الهدنة في إدلب". وقالت كاتبة المقال إن الرئيس السوري بشار الأسد ونظيره الروسي فلاديمير بوتين أرسلا طائرات لاستهداف إدلب كما أن جنودهما دخلوا منطقة خفض التصعيد. وأضافت أن اتفاق الهدنة الهشة الذي تم التوصل إليها في سوريا برعاية روسية -تركية منذ أكثر من عام على وشك الانهيار بعد أن صعدت دمشق وموسكو حملتها ضد آخر معاقل المعارضة. وأردفت أن قوات الجيش السوري دخلت أمس إلى قرية واحدة على الأقل داخل منطقة خفض التصعيد، التي كانت أقيمت بدورها في إطار أستانا 4 تحت رعاية تركية-روسية- إيرانية، وذلك منعاً لهجوم كانت القوات السورية تعتزم شنّه على محافظة إدلب التي يبلغ عدد سكانها في الوقت الراهن 2. 5مليون نسمة. وتابعت بالقول إن الهدنة التي تم التوصل إليها برعاية موسكو وأنقرة اتسمت بالهشاشة بعد خروقات متكررة من أعمال العنف منذ أيلول/سبتمبر.
الإسلامية google
صدر الصورة، AFP التعليق على الصورة، الأمريكيون ساعدوا قوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا واستغل التنظيم انسحاب القوات الأمريكية من العراق والغضب السني من السياسات الطائفية للحكومة التي يقودها الشيعة في العراق. وفي عام 2013 بدأ التنظيم في السيطرة على أراض في سوريا وغير اسمه إلى الدولة الإسلامية في العراق والشام. وفي العام التالي استولى التنظيم على مساحات كبيرة من الأراضي في شمال وغرب العراق وأعلن قيام دولة "الخلافة" وغير اسمه مجددا إلى "الدولة الإسلامية". وقد أدى تقدم التنظيم في أراضي تسيطر عليها الأقلية الكردية في شمال العراق، وقتل واستعباد الآلاف من الطائفة الايزيدية لدفع التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لشن غارات جوية على مواقع التنظيم في العراق في أغسطس/ آب عام 2014. حملة عالمية وكانت المعركة لطرد التنظيم من سوريا والعراق دموية فقد فيها الآلاف أرواحهم والملايين بيوتهم التي أجبروا على الفرار منها. وفي سوريا خاضت القوات الموالية للرئيس السوري بشار الأسد المعركة مع التنظيم بدعم جوي من روسيا ودعم من ميليشيا مدعومة من إيران. وفي نفس الوقت دعم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة قوات سوريا الديمقراطية.
7 مايو/ أيار 2019 صدر الصورة، Reuters نطالع في صحيفة الغارديان مقالاً لنيكولاس هنين بعنوان "دولة الخلافة انتهت، إلا أن تنظيم الدولة الإسلامية لديه خطة جديدة". وقال كاتب المقال إنه بعد مرور سنوات على آخر ظهور لزعيم تنظيم الدولة الإسلامية ابو بكر البغدادي، فإنه عاود الظهور مرة ثانية في فيديو دعائي. وأضاف أن "هذا الرجل في الفيديو الأخير ليس الخليفة الذي يلقى عظة أمام اتباعه، بل هو شخص هارب من العدالة"، مشيراً إلى أن المحللين تطرقوا إلى فترة مماثلة حين تم الكشف فيها عن صور لثاني رجل في تنظيم الدولة الإسلامية أبو مصعب الزرقاوي، وذلك قبل أسابيع من مقتله. وتابع بالقول إن الزرقاوي ظهر في ذلك الفيديو جالساً على وسادات على الأرض، في غرفة بلا نوافذ مع إضاءة خافتة، حاملاً سلاحاً في يده. وأشار كاتب المقال إلى أن البغدادي يعيش اليوم في "فقاعة أمنية صغيرة مليئة بالموالين له"، مضيفاً أنه أشبه بالحيوان الفار في جو مليء بالعدائية، كما أنه يعيش في خوف من أن أي شخص قد يسلمه للحصول على الجائزة التي رصدتها لمن يدلي بمعلومات عنه والتي تبلغ قيمتها نحو25 مليون دولار أمريكي". وأردف أن تنظيم الدولة الإسلامية باق في أذهان الناس، كما أن تسجيلاته الدعائية التي تقلصت بشكل كبير بعد خسارته للموصل والرقة، عادت اليوم إلى الصدارة، مشيراً إلى أن نشاطاته في العديد من الأقاليم، وتحت راية العمليات العالمية "الانتقام للشام" بدأت تحصد العديد من الأرواح.
صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، مازال أبو بكر البغدادي مختفيا وفي أكتوبر/ تشرين الأول عام 2017 أنهت استعادة قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من التحالف لمدينة الرقة السورية، التي كان التنظيم قد أعلنها عاصمة للـ "خلافة"، ثلاثة أعوام من حكم التنظيم. وفي الشهر التالي استعاد الجيش السوري السيطرة الكاملة على مدينة دير الزور شرقي البلاد، كما استعادت القوات العراقية مدينة القائم الحدودية. مقتل الآلاف لم يعرف على نحو دقيق حجم الخسائر في المعركة ضد التنظيم حتى الآن. ويقول المرصد السوري لحقوق الإنسان، وهي منظمة حقوقية تتخذ من بريطانيا مقرا لها، إنه قام بتوثيق مقتل 371 ألف شخص من بينهم 112. 600 ألف مدني في سوريا منذ بدأ النزاع عام 2011. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، قوات سوريا الديمقراطية طردت التنظيم من شمال شرق سوريا وتقول الأمم المتحدة إن نحو 31 ألف مدني قتلوا في أعمال الإرهاب والعنف والنزاع المسلح في العراق بين عامي 2014 و2018، ولكن تقول منظمة عراقية إن العدد يصل إلى 70 ألفا. تشريد الملايين أدى النزاع لنزوح 6. 6 مليون سوري على الأقل داخل البلاد، وهروب 5. 6 مليون آخرين إلى الخارج من بينهم 3.
- موقع تسجيل قياس
- اسعار اجهزة الكاشير في السعودية
- افضل تحديث لراوتر b593u-91