قدري
المؤلف: عفاف باحطاب
23. 00
ريال سعودي
45. 00
مساءات موجعة
المؤلف: ابتسام طه عرفي
20. 00
40. 00
كيف يومك
المؤلف: ميساء بنت سعد
18. 00
35. 00
وجه بلا قناع
فن
المؤلف: أفنان الحربي
نور
المؤلف: أسماء بنت غازي العتيبي
الدخيل
المؤلف: طارق السكري
حارس الأختام
المؤلف: إبراهيم الشملان
جلفزيز
المؤلف: أسماء عبد اللطيف
انتقام مجهول
المؤلف: ابتسام الشمري
رملة
المؤلف: عارف الحيسوني
25. 00
50. 00
اميرة ابليس
المؤلف: فوزي صادق
شرنقة
المؤلف: عادل الدوسري
صدفة ولكن
المؤلف: نفيسة خسيفاتي
الحنين للحنين
المؤلف: عبد العزيز المغربل
نيكتوفيليا
المؤلف: فهد الشهري
كريم والحياة
المؤلف: معتز بالله زاهد
15. 00
30. 00
سماء من سكر
المؤلف: جمانة السهياتي
براديس 14
المؤلف: منال الغيث
هي نظرة
المؤلف: عفراء المري
كلا
المؤلف: وفاء حمزة الحسني
شادن
اغتيال نجد
المؤلف: بدريه العامر
جهنمية
المؤلف: نورا المتعب
ندى
المؤلف: ابراهيم الشملان
نافذة ذكرياتي
المؤلف: لميس عبدالله ومنار
سيد الفوضى
المؤلف: عادل النعمي
60. 00
انه ترياق
المؤلف: عبد الوهاب الحيمود
خشوع
المؤلف: ريم الرشيدي
ثروات النعيم
المؤلف: تركي بن محمد بن دويس
حريمستان
رماد الذكرى
المؤلف: اسماء محمد التميمي
أنا جلوى
اليك قلبي
المؤلف: ايمان مصعبين
فتاة اليوتيوب
المؤلف: عبد الله ناصر الداوود
نزوة
المؤلف: محمد ذيب الحميداني
اخر حبيب
المؤلف: علي الحمود
خاب من دساها
المؤلف: سليمان عواض مسعود
خيال
المؤلف: حسام بن عبدالله باعظيم
فلسفة كعب
المؤلف: حنين معوض
13.
الأدب العربي - موضوع
- الصفحة الرئيسية |العربي الجديد
- مركز الفرات
- الأدب العربي الحديث (PDF)
- الأدب العربي - موضوع
من نحن
مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية منظمة غير حكومية وهو من منظمات المجتمع المدني الفاعلة في العراق، مقره الرئيس في محافظة كربلاء. تأسس المركز في عام 2006 ليساهم مساهمة فاعلة في بناء ودراسة التطورات والأحداث الدولية والاقليمية والمحلية؛ من اجل استنباط الأسباب والمسببات وإيجاد الحلول المنطقية والعلمية للمشاكل التي تواجه الإنسانية، وتقديم الخيارات والاستشارات المناسبة لصناع القرار من خلال الدراسات والبحوث الموضوعية الجادة ، فضلا عن القيام باستطلاعات الرأي والبحوث الميدانية، والفعاليات العلمية الاخرى. والمركز مسجل بشكل رسمي لدى الامانة العامة لمجلس الوزراء العراقي/ دائرة المنظمات غير الحكومية تحت الرقم ( 1Z28722). رؤية المركز
بناء حضارة انسانية تحترم التعدد والتنوع في اطار قانون عادل يحمي حرية وكرامة الانسان. رسالة المركز
تعزيز المبادرة المدنية في عملية صنع القرار وتوجيه الرأي العام من خلال وجود مراكز بحثية غير حكومية مستقلة وموضوعية وفاعلة، تعتمد على موارد بشرية عالية الجودة والمهارة. أصدارات المركز:
- تصدر عن المركز مجلة اكاديمية نصف سنوية تتضمن ابحاث علمية تغطي الموضوعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية.
وأوَّل من كتبَ فيه هو الشيخ أبو الحسن علي الندوي، وفي عام 1963م أصدر الدكتور نجيب الكيلاني كتاباً بعنوان: الإسلامية والمذاهب الأدبيَّة. ومن خصائص الأدب الإسلامي أنَّه أدبٌ هادف ذو قيمٍ راسخة ومستقلَّة فكريَّاً عن بقيَّة أنواع الأدب، وفيه من الإتقان والوعي ما يميِّزه، إذ إنَّه فن يرقى بصوره الفنية ذات الطابع الإسلامي. [٣]
أشهر الأدباء العرب
هناك العديد من الأدباء الذين تميَّزوا عبر العصور ومنهم: [٤]
العصر الجاهلي: قس بن ساعدة، عمرو بن معد يكرب، أكثم بن صيفي. العصر الأندلسي: ابن عبد ربه الأندلسي، ابن حزم الأندلسي، ابن حيان، ابن شهيد الأشجعي. العصر العبّاسي: ابن المقفع، الخليل بن أحمد الفراهيدي، أبو بكر الخوارزمي، الجاحظ. العصر الحديث: عباس العقاد، طه حسين، مصطفى المنفلوطي، توفيق الحكيم. المراجع
↑ "الأدب العربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-5-2018. بتصرّف. ↑ "الأدب العربي في العصر الجاهلي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-5-2018. بتصرّف. ↑ محمد نور الإسلام (27-11-2012)، "الأدب الإسلامي ( التعريف والنشأة والخصائص)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-5-2018. بتصرّف. ↑ "أدباء العرب" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 30-5-2018.
أدب بوك
الصفحة الرئيسية |العربي الجديد
الأدب الــعربــي عدد المواضيع في هذا القسم 2889 موضوعاً
الأدب
النقد
البلاغة
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
كلمة أدب من الكلمات التي تطور معناها بتطور حياة الأمة العربية وانتقالها من دور البداوة إلى أدوار المدنية والحضارة. وقد اختلف العلماء في تعريف الأدب وتحديده، حيث إن كلمة أدب تدل على معانٍ متعددة منها دعوة الناس إلى مأدبة (إلى طعام)، ومنها تهذيب النفس وتعليمها، ومنها الحديث في المجالس العامة، ومنها السلوك الحسن، ومنها الكلام الحكيم الذي ينطوي على حكمة أو موعظة حسنة أو قول صائب. أما علم الأدب فيشتمل في اصطلاحهم على أكثر علوم العربية، كالنحو واللغة والتصريف والعروض والقوافي وصنعة الشعر وأخبار العرب وأنسابهم. وصاحب هذه العلوم أو احداها كانوا يسمونه اديبا. وقالوا الفرق بين الأديب والعالم إن الأديب يأخذ من كل شيء أحسنه فيألفه، والعالم من يقصد لفنٍ من العلم فيتقنه. وقد شاعت هذه التسمية قبل أن تتميز هذه العلوم ويستقل بعضها عن بعض. وكانت في أول أمرها مختلطة متشابهة، ثم استقلت بالتدريج وتفرعت وصار كل منها علما، له أحكام مستقلة جرياً على سنة النشوء والارتقاء وقد اختلفت عليها معانٍ متقاربة حتى أخذت معناها الذي يتبادر إلى أذهاننا اليوم، وهو الكلام الإنشائي البليغ الذي يقصد به التأثير في عواطف القراء والسامعين؛ سواء أكان شعرًا أم نثرًا.
قد يتبادر إلى الأذهان أن العصر الجاهلي يشمل كل ما سبق الإسلام من حقب وأزمنة؛ فهو يدل على الأطوار التاريخية للجزيرة العربية في عصورها القديمة قبل الميلاد وبعده. ولكن من يبحثون في الأدب الجاهلي لا يتغلغلون به إلى ما وراء قرن ونصف من البعثة النبوية؛ بل يكتفون بهذه الحقبة الزمنية التي تكاملت للّغة العربية منذ أوائلها خصائصها، والتي جاءنا عنها الشعر الجاهلي. ولاحظ ذلك الجاحظ بوضوح إذ قال: "أما الشعر العربي فحديث الميلاد صغير السن، أول من نهج سبيله وسهل الطريق إليه امرؤ القيس بن حجر ومهلهل بن ربيعة.. فإذا استظهرنا الشعر وجدنا له -إلى أن جاء الله بالإسلام- خمسين ومائة عام، وإذا استظهرنا بغاية الاستظهار فمائتي عام". وهي ملاحظة دقيقة؛ لأن ما قبل هذا التاريخ في الشعر العربي مجهول. البلاغةُ:هي تأْديةُ المعنى الجليل واضحاً بعبارة صحيحةٍ فصيحة، لها في النفس أَثرٌ خلابٌ، مع ملاءَمة كلِّ كلام للموطن الذي يُقالُ فيه، والأشخاصِ الذين يُخاطَبون. فليستِ البلاغةُ قبلَ كل شيءٍ إلا فنًّا من الفنون يَعْتمِدُ على صفاء الاستعداد الفِطريِّ ودقة إدراك الجمالِ، وتبَيُّنِ الفروقِ الخفيَّة بين صنوف الأَساليب ، فالبلاغة بفنونها الثلاثة: (المعاني ، البيان ، البديع) وسائر الفنون الأدبية التي نبَّه عليها أدباء العرب، وكذلك سائر المذاهب الأدبيّة المستوردة من الشعوب غير العربيّةِ ليست إلاَّ بحوثاً وتتبُّعاتٍ لاكتشاف عناصر الجمال الادبيّ في الكلام، ومحاولات لتحديد معالمها، ووضع بعض قواعدها.